هذه حكايتنا...
لقاء بغير ميعاد..
و ألفة ليس لها أسباب
ثم لهفة في القلب للقاء
ثم مشاعر تتدفق عبر الشرايين
تبعتها رعشة بالقلب لكلمة من الأخر
ثم فراق ولوعة و اشتعال لمشاعر القلب
إلى أن لاح بصيص أمل للقاء جديد
جمعتنا الحياة في كل مرة و كتبت لنا عودة جديدة
إلى أن حانت لحظتنا
لحظة تكشف الحقائق
همس...