كم هوَ ذميم اكتساح " الإغتيابْ " آفواه ، و كم هو مؤلم بأنّ قلّما نلمسُ إنعدامها في آرواحهِم ، !
ف عندما يتجرّد رجلٌ او امرأة من ثوب الحيَاء و يتحدث ( يفضَحْ ) بأسرار منزله
يُعيّب بعائلته ، بزوجته ، و باختيارِه !
عندمآ يغفل عقلِي و عقلك ْ أو .. يتغافل عن قول الربّ " وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.