تلومني الأيام إذ احببتها
كأنني .....
أنا الذي خلقت أو أخترعـــتها
كأنني.....
أنا على خدود الورد قد رسمتها
كأنني.....
أنا الذي للطير في السماء قد علمتها
وفي مياه البحر قد ذوبتها
كأنني......
أنا الذي كالقمر الجميل في السماء قد علقتها
كأنني......
أنا الهـــــــــــــوى .....
هذا الهوى...
أحببتها ، لكنها
كانت لغيري عاشقة
فخنقت حلمي
وصرت سجيناً في عشقها
وقلت :لأحيا
وكيف الحياة من دونها ؟؟؟
وكيف الفرار وطوق النجاة في حبها؟
وكيف لغيري تكون هي
وقلبي يأن في بعدها ؟؟
هل في الحقيقة يحبها ؟؟؟
هل عشق فيها جسدها ؟؟؟
ما اردت فيها جسدها
لكنى أعشق فكرها
لكن روحي روحها
هل هي...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.