على الرغم من أن امرأة العزيز (غلّقت الأبواب) وأخبرته بذلك حين قالت له: (هيت لك) ..
إلا أن الله يقول في الآية التي تليها: (واستبقا الباب)..
فإذا ما سالنا: ما الذي يجعل يوسف يجري ناحية باب يعلم يقينا أنه (مغلّق)؟؟
ربما كانت الإجابة واضحة ..
إنه التوكل..
ولكن ، ما الذي يجعل امرأة العزيز تسابقه...
وسئلت كيف يجتمع ربيع عمري معك
وخريف عمرك كله عذاب وهموم
هذا فيه الماي يجري لعندك و لك
وذاك فيه الماي واقف ومسموم
ماعرفت أن الهجر بدري بدلك
يا حبيبي و القلب صاربك مصدوم
والعمر لو أنقضي بدري ويش لك
تسقط الحكمة فوق الشفايف دوم
هذا عزيز...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.