قصّة(بين رحيل... ورحيل...)
أغلق الباب على زوجته، أولاده الثلاثة النّائمين، ورابعهم الذي مازال عليه الانتظار ليتنشّق هواء الدّنيا. هزّه الشوق لِبكره الذي حلّق بجناحيه الضّعيفين، وحطّ في بلادٍ بعيدة.
تصفعه نسمات البكور في صباحٍ تشرينيٍّ مكتئب رغم زقزقة العصافير ابتهاجاً بولادة النّهار. يسير...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.