يسبح الانسان احيانا في احلام وردية
تصل به الى عنان السماء وفوق هام السحاب
وتبحر سفينة احلامه في بحر لا ساحل له
لتختفي بعدها وراء الافق متناسية كل ماحولها
ولكن لتصطدم بعد ذلك بصخرة الواقع
فتصبح هذه الاحلام الخيالية والحالمة نوعا من السراب
وبالتالي يصحو ويتنبه على واقع مرير قاس مؤلم...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.