ونهايتها

  1. ن

    قصة حب عاصفة ونهايتها الماساوية

    لطالما كنت ولداً مجتهدا أولي تحصيلي العلمي ودروسي جل اهتمامي، وكنت مضربا للأمثال... فقابلت إحدى الفتيات... هكذا كانت تبدو... وكنا نسترق لحظات حلوة في غفلة من الزمان... وقد شغفت بها وأحببتها حبا جما، وكنت أغدق عليها أغلى الهدايا... وعندما تقبل الهدايا التي أقدمها لها تغمرني...
عودة
أعلى