أحن لنغمات صوتها العذبة ، لذلك الصدق في بريق عينيها ، لذلك الإخلاص الخالص لنجاحي ،
أحن لجدران كنت أطرقها بقدمي الصغيرتين لسانا شاكرا مشتاقا لها
وأنا في أقرب مكان منها في قلب جسدها.
كنت أول من أسمع صوتها و لحن نبضات قلبها
أحن لأوكسجين دمها وخفقات روحها.
من رحمك يا أمي إلى رحم الحياة كانت...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.