وكان

ماسأكتبه ليس قصه من وحي الخيال أو قرأتها لكم ،،واقعه بنت هذه اﻷيام تواصلت معي صبيه صغيرة عمرها 15 عشر عاما خائفه مرتعده وحائره تبكي وقالت أنا صف تاسع أكبر وحده بالبيت ﻷنو أختي الكبيرة متزوجه نحن من عائله محافظه جدا ولما بيجينا ضيوف بيقعدو الرجال بغرفه والنساء بغرفه،،عﻻقة أمي بأبي جيده...

وكان وداعاً رَوَّضْتُ الْرِّيَاحَ وَ أَمْتَطَيْتُ صَهْوَةَ الأَبْعَادِ ؛؛ لَتَعْدُوَ حَيْثُ أَنْتَ. تَوَارُثٌ مُسْتَنْسَخ,, مَطَرٌ...وَ زَهَرَاتُ ثَلْجٍ وَ نَرْجِسِيَاتُ آمَال. يَبْدُو الْلِّقَاءُ غَيْرَ مُمْكِنٍ وَ الْفِرَاقُ بَدَا قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى. سَأَلْتُ عَنْكَ...

عندما خال لي بأني هي حلمك شعرت بلذة الانتظار و جنون الحب و روعة الصمت الذي أعيشه فقالت :ماأجمل حبك أحببت الورد الحمراء واحتفظت بها وانتظرتك ولكن ذبلت والآمال التي رددتها مرارا غالبني النوم وانا لازلت مستمرة في تردديها واستيقظت فلم أجد أي منها الفجر البعيد الذي طالما...