يقبلها.. ويحضنها، ولكنها تخاف الله
لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما أعظم ديننا، الذي كرم المرأة وعظم من شأنها، فان التزمت فتاة الاسلام تعاليم دينها، لعاشت ملكة في دنياها وآخرتها، و كان كسبت نفسها و شرفها..
و لعاشت كالدرة المكنونة، والجوهرة المصونة، التي لا يمسها ولا يراها غريب..
نرى وللأسف...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.