هذا الصنف الراقي من البشر ....
تعرفهم في لحن الصوت، بنبرة حانيةٍ لا تُجهل!
يقرأ لسان حالهم حتى الأطفال الصغار، فيحبونهم!
تجدهم مستجيبين لك في وقت الارتباك والشدة، مع ابتسامةٍ صادقةٍ كالشمس تسطع وسط غيوم أحزانك!
عطاءهم غير محدود...
يثمرون حتى اللانهاية ...
ذكراهم خالدة، طيبهم يفوح شذاه حتى ولو...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.