والأسماك

  1. صفا النعمان

    اللحوم والأسماك ودواب البحر

    أما اللحوم فأوجاع وأسقام وابتياعها مصيبة والطري منها موت وأكلها غيبة لذلك الرجل الذي ينسب إليه الحيوان، والملح من لحوم الشاء إذا أدخل الدار فهو خير يأتي أهلها بعد مصيبة كانت من قبل بقدر مبلغه، والسمين منه خير من الهزيل، وإن كان من غير لحم الشاء فهو رزق. والقديد: غنيمة في اغتياب الأموات،...
عودة
أعلى