يحكى أن أحد المنحوسين في الحياة ، قرر الذهاب إلى أبي الشنوص
، ليرى له سبب سوء ما آل إليه من نحس و وقوف حاله وضمور
رزقه ونكد حياته ، ليستعين بنصيحته الغالية...
وبعد أن عرف عنوانه ، قرر المسير إليه ، وبالفعل سار في البراري
والقفار ، وصادف ضبعا كاسرا يربض له مصمما على أكله لسد...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.