سبحان من خلق الجمال وابدع
وذرى المحبة في الانام ونوع
رب تخلد في الورى بجماله
ودعاه ينعم في مداه تورعا
فلم التهكم يا رفيقة لوعتي
ان كان قلبي قد هواك تطوعا
لولا جمالك ما اخذت بخاطري
اوهمت اتخذ القصيدة مرتعا
قد كنت قبلك لا اصدق ما الهوى
لما حللت على الضلوع تربع
وااااحسرتي لما تملكني...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.