يأتي الطفل إلى هذا العالم مجهزاً بمجموعة من ردود الفعل التلقائية التي تساعده على البقاء. إن داعبت، على سبيل المثال، وجنة طفل فسيدير وجهه نحوك آملاً أن يجد ثدياً يرضعه الحليب.
قد لا تكونين مدركة لردود فعل الطفل التلقائية إلا أن الطبيب سيجري ما بين عمر الستة أشهر والاثني عشر شهراً فحصاً...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.