ترى يا عمر عمرى هل تهوانى؟
هل تعلم ما بقلبى ووجدانى ؟
وترى ذوبانى بعشقك وإنصهارى ؟
وتسمع عزفى على أوتار أوهامى ؟
قد كان المنى بحرا يصب فى ذاتى
وتتمايل الاحلام فى مراكبى وبستانى
تحملت الفراق منك دهرا
وبنيت لك الشوق قصرا
وزرعت لك العمر زهرا
فما جنيت غير حرمان
وما أثمرت...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.