تتمالك

  1. ا

    قصة عجيبة لن تتمالك دموع عينيك حين تقرؤها

    هاهي عقارب الساعة تزحف ببطء لتصل إلى السادسة مساء في منزل زوجة الفقيد أبي محمد التي تقضي اليوم الأول بعد رحيل زوجها الشاب إلى جوار ربه , ولسان حالها تجاهه وهي ترمق صخب الدنيا : جاورتُ أعدائي وجاور ربه شتان بين جواره وجواري غصَّ البيت بالمعزين رجالا ونساء صغارا وكبارا ...
عودة
أعلى