قبل نحو عام، كانت طفلتي "شام" متعلقة بشكل كبير بمشاهدة مقاطع الفيديو الخاصة بالأطفال على "اليوتيوب"، فتمكث ساعات طوال وهي تحمل هاتفي بين يديها، فأراها تشاهد كل ما يقع أمام ناظريها بدهشة، وكأنها تكتشف الحياة من خلال شاشة محمول. في الوقت الذي أقضيه كأم في عمل المنزل وإتمام مهمات الأمومة.
ذات مرة...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.