من يستمع إلى اللغة العربية وهي ترثي حالها وتشتكي على قومها سوء هجرهم لها ، يجد نفسه مدفوعاً محباً لعلوم اللغة العربية، كما في نظم حافظ إبراهيم على لسان اللغة العربية والتي منها:
رجعت لنفسي فاتهمت حصاتــــي
ونا ديت قومي فاحتبست حياتـــي
***
رموني بعقم في الشباب وليتنــــي
عَقُمتُ فلم أجزع...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.