جا ت وفى عـينها دمعه
تشكى من حـب قـاتلها
لا مرتاحه فى وجوده
ولا ان صارهاجـرهـا
وتحلف ما تعـود تانى
ولا تـبـغـــاه يكلمها
وتطـلب منى أدخــل
عشان بكـره يطلقها
وفجأه رن جرس الباب
وصوت يـقـولها تـنـزل
لقيتهـا تجـرى ما تـدرى
من الفرحه وتـقـولى باى
قلت الحق أخبرها
عـن...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.