ترحل

في غمرة هموم الحياة ، ومقارعة خطوب العمر المتعب ... وعند مفترق طرق العودة واللاعودة... تحط أفكاري الرحال ...تطبق جفون الوجع الى اللاألم...عبثا تحاول تتصنع الدعة...تتقمص الفرح تتجرع كؤوس الأمل حتى الثمالة يمزق اليأس غياهب الروح البعيدة يحيلها مدنا هجرها الأمان وولغ في ينبوعها الرقراق وحش الغربة...

بحثت عن الاجابة فارتئيت العجب فيها! يضرب الناس ترحالا في جنبات الارض عابرين ما فيها من سهل وجبل وبحر ..بل و يَسبحون في عنان السماء يتلمسون كواكبها ويستقرئون في ضي نجمها مايُبدي لهم في بيان الحال..وغاية رحلاهم تلك البحث عن الذات..ذات لاتشد اليها الرحال اصلا وهي الكامنة في صميم الوجدان..هو فصل من...

علّمني .. قبل أن ترحل بالتأكيد يا سيدي يوما ما سنقول وداعا ويوما ما سنصل الى قناعة انه لم يتبق فوق الكرة الارضية بقعة تقوى على جمعنا واحتمال وجودنا معا وعندها..حتما سنقول وداعا, بقناعة تخلو من الندم.. وربما من الالم فتمّهل يا سيدي..انتظر.. علّمني قبل ان تقول لي وداعا.. كيف اقول للغد...

رسمت من الهوى كذبه ... وصدّقت الحلم مره وعشقت الحزن ...........بغيابك لأنه اقرب أصحابي وتجملت بصبر أيوب ... وطيفك........ للعيون حلوم وهواك اللي رسمته ... وضحكك والسهر والبوح ملامح غرتك ... ترسل سهام العشق في قلبي وتغرس في الحنايا ... كذبة ابريل ... واصدق صحيح أنى...

حديث شريف ألا أخبركم بشيء إذا نزل برجل منكم كرب، أو بلاء، من أمر الدنيا دعا به ففرج عنه ؟ دعاء ذي النون : لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين الراوي: سعد بن أبي وقاص المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 2861 خلاصة حكم المحدث: صحيح فضل من قال ( لا إله إلا أنت...

كنت احسب انك حياتي واتغنى بالقصيد ،،،،، كنت احسب انك دياري بعد ماكنت الغريب كان قلبي لك مطيع وكان قلبك لي عنيد ،،،،، كنت لي حبي وحياتي وانا ماكني حبيب كنت احسب انك حياتي واتغنى بالقصيد ،،،،، كنت احسب انك دياري بعد ماكنت الغريب كان قلبي لك مطيع وكان قلبك لي عنيد ،،،،، كنت لي حبي وحياتي...