تستدرجنا ثقافة العيب لنغيب عن حياتنا ثقافة الحرام وذلك من خلال تداول العيب في حياتنا الأسرية واليومية لتنتقل من محيط الأسرة الصغيرة وتنتشر وبشكل كبير في المجتمع الكبير فتصبح الحياة الدنيوية هي المسيطر على جميع أحلامنا وأفكارنا فتنحصر تدرجياً على القوانين والتشريعات الوضعية مستبعدة بذلك...
علموا أولادكم ثقافة
ثلاث كلمات
... لو سمحت ....
.... آســــف .....
.... شـكرا ......
ما أروعــك ..
عندما تخطئ ولو كان خطؤك صغيرًا جدًا
فتقول
أنا آسف
وما أجملك ..
عندما تطلب شيئًا
فتقول :
لو سمحت
وما أهذبك
عندما تُقَدّم لك خدمة
أو أي شيئ
فتقول :
شـــكـــرًا
كثير من الناس...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.