ما الذي
يغطّي
سماء هذه الأيام الواسعة،
صباح خريفيّ
أم سياج
تضفره غيوم قديمة
لكوكب جديد
يحتفل بالثبات الأبديّ
على الباطل؟
لم يتغيّر
مجرى الضوء
الذي يثير الانطباعات، ذاتها.
حتى ولو
وقع مايجب أن يقع
من غبش الصباح الناعم
على نوافذ
حديقة النهار
المنتظرة،
وغادر الليل ظلّه
في سرير الظلام
وهو يتهيأ...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.