من سواكِ
لازلت أقرئها في عامي الألف
من سواكِ أيتها النائمة في مهد ذكرياتي أعشقها
أرتمي في خصلات بسمتها حنين
أنبض من خلال عاطفتها التي تصيبني بالجنون
من سواكِ أتذكر تفاصيل روعتها
حينما تغمرني بحرير البسمة فأضيع
وحينما تمتد يديها إلى خاصرة حروفي لتعلنها شغف
وتعتلي آلاف المعاني في قصور فهمي...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.