( سأشدّ شعر الحزن
من إحساسه الأقصى
أجرّده من الطاقات
إيقاع الكناري
حتى يغنّي صامتا
في الكائنات
غدا ..
ويشعلها
كناري )
من ديواني : من الذي يعبث ؟ عبدالله سعد اللحيدان . طبعة بيروت 2009
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.