شَريدَ القَلْبِ والدُنْيا *** عَنِ الأَشْواقِ لا تَسْأَلْ
عَنِ الأَحْوالِ واللَوْنِ *** عَنِ المَخْصوصِ والمُجْمَلْ
فَحَالي جَمْعُ أَشْواقٍ *** وَفُلْكي بالهَوَى يُحْمَلْ
جَعَلْتُ الشَوْقَ مَوصُولاً *** وحَقُّ الشَوْقِ أَنْ يُوصَلْ
شُهودي قَلْبُكَ الغافي *** ودَرْبُ سَمائِكَ المُقْفَلْ
شُهودي...