عَلـَّقـْتُ مَوْعدَنا بعَقـْربِ ساعتي وزجرتـُه:كي يبقَ في نسق ِ انتظارْ
فهَمَتْ رؤى الناياتِ تفـْرُدُ زادَها فإذا به.. دفءٌ .. وتفاحٌ .. ونارْ
قـَلـَّبْتُ آمالي على قـَدْر ِ اللـُّقا فاستوطتـَنَتْ عَيْنَيَّ..نافلة ٌ..وغارْ
ومَشَتْ بي َالأمطارُهَوْناً في دمي إسْتـَبْرَقاً..قمحاً .. وأفلاكاً...