اسمي غالب. مضى على يوم مولدي عقدان وبضع سنواتٍ وما زلت أعاني من غلبة وجودي المأزوم، دخلت السجن غير مرة ٍ، وأهم مرحلة في حياتي تلك التي قضيتها في دار الأحداث، حين شاهدوني بعد الثانية عشرة ليلاً أتجول بمفردي في ساحة "سعد الله الجابري" وكان عمري حينذاك أربعة عشر عاماً، قلت: كنت أتجول، أدور قالوا...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.