كيف أستطعتِ العيش في قلبي المستعر.. شوقاً
أم أنكِ خازن النار
أُشعل سجائري من قلبي المتّقد
يتطاير دخانها ... يرسم ملامحها ... أبتسم
و سرعان ما تتلاشى البسمة مع الدخان
باب الفرج ضاع مفتاحه
صدأت الأقفال ....
ينزف الصبر من قلبي ... فقد أصابتة رصاصة اليأس
خارت قواي ... أتخبط كالطريده ...