فى ربى الورد وعند النهر بين غادات الربيع الباكر وعلى أفق النجوم الساحر أنا أحيا ...
كالفراش الحائر أسعيدا كنت فى الحب أنا؟
ربما ام شقيا فى ضلالات المنى ؟
ربما عاشق الأضواء لايخشى احتراقا وأنا أعتنق الحب اعتناقا أنا كالعصفور خفقا وانطلاقا وهو عشى كلما ازددت اشتياقا اترى فى العش دفئ وغنائى ؟
ربما...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.