عندما يمطر الواقع عليك وابل من الظروف القاسيه
وتقاسمك الهموم لحظات عمرك التي ستذهب بلا عوده
تشعر بأنك رفيق الحزن الدائم وصديقه الذي لايخذله
وفي كل حين لك معه حكاية وصل تفصلكما النهايه
لست قاسيا كما هي الظروف وليست هي بك رحيمه
تظل تصارعك بأمواجها وتغرق فيها بروح مسلوبه
تصرخ في أعماقها كطفل...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.