عندما نتأمل بداية سورة طه
في قوله تعالى [طه، ما أنزلنا عليك َالقُرآن لتشْقى]
نعرف أنّ القرآن سببًا للسعادة والبُعد عن الشقاء .
ولو تأملنا نهاية نفس السورة
عند قوله تعالى [ومن أعرض عن ذِكري فإن لهُ مَعيشةً ضَنكَا]
نعرف أن من أهم أسباب الضنك و الضيق والكآبة
هو البُعد عن كِتاب الله وذكره ...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.