بدمي أصنع بحر عشق لتغدو فيه سفينة أشواقي
تعال وحرك المجاف وسابق نار أشواقي
فإن لم تلبي النداء فهذا قدري
ونصيبي أن أقطع البحر بمرارة الاشواقي
فمنذ أن أشرقت على الحياة بنسيمي
ألفظ الأوهام في صميمي وخلجاني
فجرح الفؤاد إن كان مرارا
يشفيه الآنين مع مر الزمانا
تكاثرت مواجعي فألهبت...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.