لم يكن يومه مريحاً أبداً وها هو عائد إلى البيت والتكشيرة تعلو وجهه والشعور بالتعب والإحباط يسيطران عليه وكأن هموم الدنيا ملقاة على كتفيه. ماذا تفعلين أنت في هذه الحالة. أتصرخين بوجهه قائلة له ألا يحضر مشاغل حياته المهنية إلى البيت أم تحاولين التخفيف عنه بشتى الطرق؟ وماذا يريد هو أن تفعلي...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.