مَطَرٌ

مَطَرٌ مِنْ نَار سَحابٌ يُعانِقُ حُمرَةَ السّمَاءِ .. وَرِياحٌ تُطفِئُ قُرصَ الشّمس .. تُمطرُ عيناي .. كَما تُمطِرهَا الذّكريَات دمًا وألمًا .. غُبَار الوِحدَةِ الكَاوِي لَا يُفَارقُ نَبضهَا .. يَختَبِئُ صدى صَوتُهَا بَين الألوَان القُرمُزِيّة .. بِشغَبٍ يَتَسَلّقُ ذاكِرتَهَا ...

وَسَحَابُ الخَيرِ لَهَا مَطَرٌ قصيدة لابن النحوي يحكي فيها انه مهما اشتدت الازمات سوف ياتي الفرجومهما ساد ظلام الليل فلابد وان الصبح ات إِشتَدَّي أزمَةُ تَنفَرِجي قَد آذَنَ لَيلُكِ بِالبَلَجِ وَظَلامُ اللَّيلِ لَهُ سُرُجٌ حَتّي...

وَسَحَابُ الخَيرِ لَهَا مَطَرٌ قصيدة لابن النحوي يحكي فيها انه مهما اشتدت الازمات سوف ياتي الفرجومهما ساد ظلام الليل فلابد وان الصبح ات إِشتَدَّي أزمَةُ تَنفَرِجي قَد آذَنَ لَيلُكِ بِالبَلَجِ وَظَلامُ اللَّيلِ لَهُ سُرُجٌ حَتّي...

مَطَرٌ مِنْ نَار سَحابٌ يُعانِقُ حُمرَةَ السّمَاءِ .. وَرِياحٌ تُطفِئُ قُرصَ الشّمس .. تُمطرُ عيناي .. كَما تُمطِرهَا الذّكريَات دمًا وألمًا .. غُبَار الوِحدَةِ الكَاوِي لَا يُفَارقُ نَبضهَا .. يَختَبِئُ صدى صَوتُهَا بَين الألوَان القُرمُزِيّة .. بِشغَبٍ يَتَسَلّقُ ذاكِرتَهَا ...