الأسود يليق بك للكاتب: أحلام مستغانمي
الأسود يليق بك
للكاتب: أحلام مستغانمي
عن هذا الكتاب:
الاسود يليق بك هى اخر روايات الكاتبة احلام مستغانمي
البطلة فنانة جزائرية من الأوراس، كان والدها مطربا قتل على يد الإرهابيين. الإرهابيين قتلوا أخيها أيضا كما هددوها لأنها مغنية. غادرت...
مذ مذبحة الحولة ماعدت كاتبة ، أنا أمٌّ تنتحب . تلك الطفولة النائمة في لحاف دمها عرّتني من أي مجد أدبي ، أصغر طفل مُسجّى في شاحنات الموت، هو أكبر من أيّ كلمات قد يخطها قلمي. اسمحوا لي أن أصمت بعض الوقت . لا حبر يتطاول على الدمّ .
هؤلاء الصغار الذين ذهبوا في براءة ثياب طفولتهم ، يواصلون نومهم في...
"" في ساعة متأخرة من الشوق, يداهمها حبه.
هو, رجل الوقت ليلا, يأتي في ساعة متأخره من الذكرى. يباغتها بين نسيان واخر. يضرم الرغبة في ليلها.. ويرحل.
تمتطي إليه جنونها , وتدري: للرغبة صهيل داخلي لا يعترضه منطق.
فتشهق, وخيول الشوق الوحشية تأخذها إليه.
هو رجل الوقت سهوًا. حبه حالة ضوئية. في عتمة...
وصلتُ إلى بيروت في بداية التسعينات، في توقيت وصول الشاب خالد إلى النجوميّة العالميّة. أُغنية واحدة قذفت به إلى المجد• كانت أغنية "دي دي واه" شاغلة الناس ليلاً ونهاراً. على موسيقاها تُقام الأعراس، وتُقدَّم عروض الأزياء، وعلى إيقاعها ترقص بيروت ليلاً، وتذهب إلى مشاغلها صباحاً.
كنت قادمة لتوِّي من...
احلام مستغانمي...
اسمها : أحلام مستغانمي (1953م - ...... )
المولد والنشأة :
ولدت أحلام سنة 1953، وهي الابنة البكر لعائلة جزائرية من مدينة قسنطينية. والدها " محمد الشريف " أحد ثوّار المقاومة الجزائرية ، عرف السجون الفرنسيّة بسبب مشاركته في مظاهرات 8 ماي1945 .
وبعد أن أطلق سراحه سنة 1947 كان...
عابر سرير
اهداء
الى أبي... دوما. والى شرفاء هذه الأمة ورجالها الرائعين, الذين يعبرون بأقدارهم دون انحناء, متشبثين بأحلام الخاسرين. واليك في فتنة عبورك الشامخ, عبورك الجامح,يوم تعثر بك قدري... كي تقيم.
أحلام
"عابرة سبيل هي الحقيقة.. ولا شيء يستطيع أن يعترض سبيلها". ايميل زولا...
مقدمة:
صدرت رواية ذاكرة الجسد سنة 1993 في بيروت. بلغت طبعاتها حتى فبراير 2004, 19 طبعة. بيع منها حتى الآن 130000 نسخة (عدا النسخ المقرصنة في عدة دول عربية مثل الاردن – فلسطين- سوريا- مصر – لبنان). اعتبرها النقّاد أهم عمل روائي صدر في العالم العربي خلال العشر سنوات الأخيرة وبسبب نجاحاتها أثيرت...
قصيده حتى أنت ...
وتبقى تناشدني كي أبوح
لماذا بعينيّ يغفو الوجود
وذاك الشرود
تراه ارتعاشة حبّ كبير؟
وينتحر اللحن في أضلعي
وأبكي
وتبكي القوافي معي
وأبقى أمامك دون دموع
أفتشُّ عن فارس ليس يأتي
...
ويعصف بي الصمت في شفتيك
وذاك البرود
يمزّق أعصابي المنهكة
فيا أسفي يا صديقي الأخير
ظللت...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.