مجنونها
لو قلت أنها من البشر..ظلمتها
ولو أحببت أن أسرد بعض بعض من وصفها
لفرغت وجفت أقلامي ولو كانت البحور مدادها
إنها أنثاي .. التي تسكن فؤادي..وتسري في دمي
وبين عيوني وجفوني
أخاف عليها من شعيرات أهدابي أن تجرحها
وإذا لامستها دمعتي أخشى أن تحرق وجنتها
إنها عبقة بسحرها كأنفاس الربا
عذبة...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.