وكأنني لغة المياه تحاوَرَتْ
بحروف من شقو الطريق الأجملا
يتأجلون كغربة محدودة
فلطالما المجد الشريـــف تأجلا
عتّقت فجري في سماء ترقبي
حتى وصلت وما وصلت توسّلا
ياشعلة البوح التي لاتنطفي
أوقدت نهرا من ضياء سلسلا
من عقبة الفهري جئت قصيدة
وعدت فصول الشعر ألّا تذبلا
بسط القريض الكف حتى أنني
أصبحت في كف...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.