كم من مؤمن بالله - عز وجل - يحترمه عند الخلوات فيترك ما يشتهي حذراً من عقابه، أو رجاء لثوابه، أو إجلالاً له؛
فيكون بذلك الفعل كأنه طرح عوداً هندياً على مجمر،
فيفوح طيبه، فيستنشقه الخلائق، ولا يدرون أين هو !! .
وعلى قدر المجاهدة في ترك ما يهوى تقوى محبته،
أو على مقدار زيادة دفع ذلك المحبوب...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.