كلما أشرق النهار يعود الهدوء وتدخل السكينة في أنفاس القلق وجلبة الصدور لنقع في شرك الإطمئنان المزيف بينمكامن القدر
وعندما يبسط الليل عباءته و يمد جناحيه ليضم ما على البسيطه ليغطي وجه الغمر فيختلج الخوف من جديد بلا داع ولا جدوى .. فقط الخوف بدافع الخوف ذاته
وفي عالم يجمعنا فيه الخوف من المجهول...