لا تظن يا بنيّ إذا ما قسوتُ عليك يوماً أني لا أحبك، بل من أجل محبتي لك وخوفي عليك قسوتُ، ولو كان بيدي أن أهَب بعض عمري لأحد من الناس ما وهبته إلا لك،
إنني يسعدني ما يسعدك ويقلقني ما يقلقك. وأتمنى أن نكون أصدقاء نتناجى معاً فيُسرّ كل منا للآخر ما في جعبة قلبه من خواطر وهواجس، ويُفرغ كلانا همومه...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.