هامتْ وهام الشوق ُ في أحضانها
ورنا الوجودُ إلى الربيع ِ
وكان بعضَ حنانها
والوردُ يرتشفُ الندى
وينام نشوانا ً
بحضن عبيرها
والبوح ُجزلان ٌ يدندن
إذ دنا في رقةٍ
من ثغرها
يا لوعتي : رفقا ً
فإن الفلَّ يسبح في بقايا
عطرها
والعشقُ إن هامتْ هما
يبتاعُ من خمرِ الدلالِ
بحانها
هي منيتي و مليكتي
وسمير...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.