طلّ الـ شتا من شُرفة الـ وقت وأمسيت ,
أجمع حطب : ذكرى , حنين , ومواجع !
حتّى ليا هبّت جروحي : تدفّيييييت ,
وأشعلت حزني دون أيّة تراجع !
مَـ بين أحلامي ورغبة أبيك وأمنيات الـ طيش،
وصلت ب لهفتي عندك ولا دقيت لك بابك !
أخاف إن لامست يدّي خشبة يصيح لي ب شويش:
رحل ماعاد يفتحني ترى كله...