و الأرض مثل يتيمة حيرى
و الأرض مثل يتيمة حيرى
و الأرض مثل يتيمة حيرى
لا الموت يفضي للرحيل
و لا الحياة تجمّلت كي تستثير هوى البقاء
فالراحلون يراقبون تتابع الأنفاس في صدر الذين تصبروا لفراقهم
و الثابتين على ثغور الشام تلهمهم قوافل من مضوا
كي يصبغوا بدمائهم شفقاً يبشر بالضياء
و الأرض مثل يتيمة...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.