للحـزن نور ولآ يدري احد!
أعـتـقـد
الـوقـت هـنـا لا يـتـسـع لأن نـحـزن طـويـلاً و أعـتـقـد أيـضـاً أن للأحـزان
حـرمـة يـجـب أن لا تُـنـتـهـك.
للـحـزن
نـور .. و لا يـدري أحـد
لا
لا بـأس مـن الحـزن قـلـيـلاً لا بـأس مـن ذلـك إنـهـا أرجـوحـة الـحـيـاة التـي
تـرتـفـع ثـم لا تـلـبـث...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.