الحُسْن بين يديها .
علّمتِني الشّعرَ إذ علّمتِني الخجلاَ ..
فكيف أجزي الهوى إذ جارَ .. إذ عَدَلاَ ..
لو كان منكِ الّذي قد كان منّي .. إذن
لم نستطع فعل شيء يبعث الأملاَ ..
لكن بفضل عيون منكِ قادرة
أرغمْتِني ، فوصلتُ الودّ .. فاتّصلاَ ..
كأنّ بين يديكِ الكونَ منتشيًا ..
فإصبعًا إصبعًا ناولتِه...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.