فيك الفؤاد قد استكن
والدمع يلهجُ بالدعاء
والقلب خالطهُ الشجَن
رمضان (سمآءٌ وجنّة)
كم من صديقةٍ ستشد كفي لنسافر معاً إلى السمآء..
ونأوي كالعصافير الى ظلالِ الجنّة؟
ونمتنع بحبٍ ورضا عن مشاهدة وسماع وقول كل مايغضب الرب؟
كم من صديقة ستكون أنقى وأجمل واطهر..واشد...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.