أيا

أيا فجراً اقترب .. اِقشع ظلاماً دامساً .. اقترب .. أطفئ حنيناً لم ينطفئ.. اقترب.. أنر عقولاً أنر قلوباً وهامات تعبت لكنها لم تنحدر اقترب .. بعبير نقي وزقزقة نصر وندى عزة .. اقترب .. نريد أن نحيا بجمال وبهاء اقترب ..

أيا حبّةَ القلبِ .... أغنيتي رمتْ شالها ... على خدِّ انتظاري و تساءلتْ ... متى يصحو نهاري . أجبْتها ... و القلبُ يحبو صوبها يا حبّةَ القلبِ ... يا بقايا أغنيتي أمطرتُ الشوقَ أسئلتي ...و لكنْ الآنَ .... أعلنَ الصمتُ ... انتحاري في مدنِ الغيابِ بنيتُ صروحَ صبري و تآكلَ العمرُ ... على...

..... أيا قدس ..... أيا قدس الا تفيقى من حلمك لقد حان الوقت للنضال فأنهضى طفلا وشابا ورجلا فليحاربوا من أجلك أيا قدس هل يمر العمر وأنت مكبلة بالقيود فأستيقظى من نومك وتحررى هل تظلى مستعمرة لليهود هل تظل قدس النبى وقدس المسيح هكذا قومى وتحركى من أجل أطفال اليوم ولا تظلى...

فيه سؤال في أخر هذي القصة تبين مدى أستفادتك من هذي القصة لا صرت بالصمّان والقيض حاديك .. أيا حسين الدل و أيا ا لمطية . عند سماع البيت لأول مره .. تجد ان هناك معاني مجهولة تحتاج الى توضيح التوضيح : هذا البيت عبارة عن سؤال من شخص لشخص ومعنى البيت ( لو كنت في صحراء الصمان وقت الحر...