فأنظر

  1. ا

    فاتته صلاة الفجر.. فأنظر كيف أدب نفسه

    يقول كاتب القصة أي شخص كان قد رآني متسلقاً سور المقبرة في هذه الساعة من الليل، كان سيقول: أكيد مجنون، ‏أو أن لديه مصيبة. والحق أن لديَّ مصيبة، كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري - رحمه الله: أنه كان لديه قبراً في منـزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى(‏رب ارجعون .. رب ارجعون ) ثم يقوم منتفضاً...
عودة
أعلى