ما عُدتُ أقوى
على الحب
ما عاد حنينٌ
في القلب
وما عاد ضياءٌ
في الدرب
ما عاد قديمي
يفرحني
ما عاد جديدي
يطربني
وما عاد يواسيني
نثري
ما عاد هناك
سوى الحطام
ألم بقايا قلم يرسم
ينثر الركام
سفينة مُبحرة
لا تسير للأمام
طاقمها تركها
وأعلن الإعتصام
و
وحده يقودها قلبي
على شكل قبطان
بالناي الحزين يشدوا...
في ليلة ما ..جلست امام شاطئ البحر..اتأمل تلاطم امواجه
وقمره يبدوا في منتصفه كانت ليلة شتاء باردة مخيفة
تختنق فيها عبراتي ما بين لحظه واخرى
حتى اختلطت دموعي بمياه البحر وفجئه هنااااااااااك من كان يقف خلفي
يداه تسللت الى عيني لتوقف دموعها
كانت يدا حانية دافئه ...انساني مرورها قسوة الظروف
وبرد...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.